لماذا نتحسّر على ماضينا ولا نسعد بحاضرنا ؟!" بصمة حوارية متميزة" O.•´¯`•o°
تقليص
X
-
الله الله عليك ياقطرات
والله لو كنت الان مقابيلى لقمت من مكانى
والقيت لكى التحيه التى تسحقينها بكتابتك لهذه الموضوع الذى كنت بحاجه اليه بهذه اليوم بالخصوص
لانى اليوم كنت افكر بعد خروجى مع بنت من معارفنا وكانت البنت تفرجنى صورها
ففى داخلى قلت ياربى لماذا انا لااعيش مثل ما هى تعيش
وهل تعلمون ماهى معيشتى لاخبركم ماذا كانت بالاول وماذا اصبحت
فقد كنت من قبل 4 سنوات فى بيت بسيط ومع اهل زوج كانوا لايحبونى
وكنت محرومه من الخروج ورؤيه العالم فقد كانت حياتى فقط الخدمه لاهل زوجى
والان انا انتقلت الى بريطانيا فى بيت مستقل وجميل جدا وابنى مرتاح جدا
وبدات اتعرف واخرج وارى الناس
ولكن انا اعترف باننى لدى حاله التبطر لاننى اريد ان اكون مشكله مع زوجى المثقف
الذى يدرس الدكتورا الحنين الرقيق الذى لم يرفع صوته على ويحبنى
لكننى يالله الشيطان بداخلى فدائما اريد المشاكل معه
لاننى بصراحه لا ابقى نظرى على حياتى فقط بل اطالع الناس واقارن
الله يخليكم ادعوا وانا سوف اتوسل بالله لكى اتخلص من هذه الحاله
لكى اسعد برضاء الله ورضاء زوجى الحمدالله على زوجى وابنى الجميل وحياتى السعيده
سوف انقل هذه الصفحه على جوالى لكى اراه كل يوم واتذكره
تعليق
-
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
:•:
يجب أن يتحلى الإنسان بـ القناعة
حينها يشعر بالراحة والإستقرار النّفسي
الماضي ذهب مهما تذكّرناهـ وتسللت إلينا بعض الأمور
لن يتغير شئ ،
أسأل الله أن يكون حاضرنا ملئ بالطاعات
وفيه السعادة وزرع الآمــال ..
لنحمد الله ونشكرهـ على نعمه التي لا تعد ولا تحصى
فلنتذكر فضل الله علينا ،
ونبقى ضمن إطار الإيجاب والبُعد عن كل ما يتعب القلب ..
:
قطرات
جزاكِ الله خيرا ً
وبارك في قلمكِ النــاّصح الذي يملأ الأرجـاء فرح ~
:•::
.
الرجاء الرّد من الأخــــوات فقط ..ألق أنتِ في القلب [ يا رب احفظها ]
تعليق
-
بارك الله بكِ يا رائعة
دوما مواضيعك وكلماتك تكون كما البلسم لجراحنا
اسعدكِ الله اينما كنتِ
تأثرت بالردود ايضا
ياغالية
لا نتحسر ابدا على ماضِ باذن الله
انما هو حنين لمكان وزمان جميل عشناه
وقلوب طيبة كانت وكادت تندثر حاليا
- هل نستشعر فعلاً معنَى الرّضا عن ما رزقَنا الله إيّاه
فلا نتطلّع إلى ما في أيدي الغير ؟
ونقنعُ بعطاء الله الذّي هُو خيرةُ اللهِ لنا ؟
_ هل نشعر بأنّنا بحاجةٍ لإعادة النّظر في شكرنا للمنعم سبحانه
ونستعين به على شكره على نعمهِ التّي لا تُعدّ ولا تُحصى ؟
فبالشّكر تدوم النّعم ( ولئن شكرتُم لأزيدنكم )
_ ماذا يمكنُ أن نفعل لمحاولة بثّ عبادة الشّكر وتطبيقها في أنفسنا
وفي كلّ من حولنا ؟
_ هل نشعرُ بأهمية غرسِ هذه القيم في نفوسِ الجيل القادم
بنفس المعول الذّي غرسنا بهِ بطرَ النّعمة في قلوبهم
ولو ان منه ما كان ظاهرا شر فهو خير لنا مؤكد
دامه من رب العباد وهو ارحم بنا واعلم بحالنا
نعم يجب تذكير النفس دوما بشكر النعم المتعددة اللتي انعم الله بها علينا
ولا نستطيع احصاءها
تعليم اولادنا الشكر على كثير من النعم اللتي لا نستطيع احصاءها
من الله
عدم التضجر والتبطر واللذي اصبح منتشرا بشكل كبير
واللذي يقود ايضا الى الحسد والنظر الى ما عند الناس وانهم افضل واحسن
تقول اخت داعية
ان مجرد الحزن القلبي ان الله انعم على فلانة من الناس برزق لم تؤتيه
يعتبر حسد
فكم تحسد هذه النفس
وكم وكم
مرة من المرات كنت احدث زميلة تقول مررنا على بيوت فلل قصوور تذهل العقل
قلت لهاا
اللهم لاعيش الا عيش الآخرة ان رايت مثل هذه القصور
لا اردد الا دعاء الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم
علت نبرتها
وهي تقول
نحن نريد ايضا بالدنيا
الم يقل ربنا تبارك وتعالى (ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار )
نعم نسأل الله الحسنى بالدنيا والآخرة
لكن ان لم نرزق بالقصور بالدنيا
نضجر
وهل كل من عاش بقصر او بيت كبير يعيش سعيدا
ثم ما نهاية كل هذا
ان قضينا اعمارنا نفكر بأن نبني الدنيا
وبما نريد ان نمتلكه وقبنا لاه غافل
ما ذا نستفيد
باالنهاية الكل سيوضع بهذه الحفرة
ولن ينفع لاقصر ولا مال ولا كل تكاثر الدنيا
الا العمل الصالح
اللهم رضنا بما انعمته علينا
ورضنا بقضائك
انك نعم المولى ونعم النصيرتعليق
-
= وهنيئاً لمنَ أحسّ بجمال النّعمة ..
وقَنِعَ بعطايا الله ولم يتبطّر عليها وشكرَ الله عليها
ورجع بالفضل إلى الله في تفاصيل النّعم كلّها
فليس من نعمةٍ إلا منه سبحانه ، فقام بحقّها وأحسنَ شكرها
وأيقنَ أنّ الله لم يحرمنا النّعم الأخرى إلا لخيرِنا ومصلحتنا
فأصبحَ بهذا الحرمان نفسه يُعدّ نعمةً علينا بحمدِ الله
ماشاء الله قطرات كلاماتك جميله جدا
فعلا ناس كتير تجهل حقية المنع او الحرمان الذى يكون فى حد ذاته نعمه انما حرمك ليعطيك يعطيك خير منها فى الدنيااو يعطيك جزاء الصبر فى الاخره
فقد تكون النعمه التى تتمناها تعود بالشر عليك فلو علمتم الغيب لاخترتم الواقع
فيجب دوما الرضا بما قسمه الله لنا لنعيش اغنى الناس
هناك حكمه تقول معنى السعاده هى الرضا بما قسمه الله فعلا اذا رضى الانسان بما قسمه الله له سيعيش سعيدا ولا يتبطر ابدا
ويجب على الانسان ان ينظر للاقل منه دائما ويحمد الله كثيرا على نعمه التى لا تعد ولا تحصى
اللهم لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك
اللهم ما اصبح بى من نعمة او بأحد من خلقك فمنك وحدك لاشريك لك فلك الحمد ولك الشكر
التعديل الأخير تم بواسطة الورده البمبى; 22-12-2011, 07:27 AM.
تعليق
-
تسجيل إعجاب مع وعد بالعودة إن شاء الله
نقيّة الحرف قطرات الخير .. نفع الله بكِ أينما حللتِ.
يوماً ما ستختفي الأسماء ...
وتبهت الحروف ..وتبقى أطياف ذكريات
أملي أن لاتنسوني من دعواتكم كلما لاحت لكم *
أستودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه .
تعليق
-
عدت من ذوخة النقاز هناك ()
جميل ما خطت يداك ....
و فعلا هو حالنا ..
ربنا لأننا بالأصل نحب أن يهتم بنا و أن يسمع كلامنا
و أن يكون لدينا شيء مهم يقلل غيرنا علينا ...
فنضع أنفسنا دوما بمكان المسكينة التي عمل فيها و أخد منها و حرمت و مرضت و وو
و كثيرة هي تلك الواوات ....
نتخلقها و نعيدها و نرجع نقلبها و نحصمها
لحتى لا يقال انها بخير و الحمد لله ..
أنها سعيدة و فرحانة ..
أنها ..
بكل اختصار ::
و بكلام أوضح و أفصح ::
لا تحتاج لمن يطبطب على ظهرها .
و يكلمها و يسأل عن آلامها ...
ربما هذا هو الأمر الذي يتركنا نتحسر على ماضينا
و لا ننظر حاضرنا الذي ربما هو أروع ما يكون ،
و نمر عبر أيام و سنوات حلوة و لها لذة
نفقدها من خلال احتياج ليس له معنى ...
لأنه ممكن أن نكون
و ممكن أن يكون لشخصيتنا أهمية
و ممكن أن نجلب الغير لنا ...
ليس فقط بهذه المواقف
و أن نحمد الله على ما نحن فيها
فربما من تحسرنا سوف يسخط علينا ....
و نرجع فعلا لتلك الأمراض و الأوهام و المشاكل التي انجلت ...
....
الأمر هو نفسي بأغلب أمتنا ..
نحن النساء ...
نفقد لشيء ما ....و نحاول ان نجده من خلال طرق غير سليمة ...
.
أتوقف هنا ....
و ان شاء الله كل منا تحمد الله على نعمة الاسلام أولا و أخيرا
و على نعم أخرى لا تعد و تحصى هي لنا الآن ...
.....
و من يرى الدنيا بايجابياتها يسهل عليه العيش
عن من يراها فقط بسلبياتها ..
ودي لك ...نغيب و يرجعنا الحنين
اعتذر عن عدم امكانية الرد على رسائلكم
ذخول متقطع...لكن عدنا و لله الحمدتعليق
-
الحمد لله والله لا أقولها مرة ولكن مليون مرة
القناعة كنز لا يفنى يا غالية لا يفنى طبت
في القلب
في الذاكرة
منارة للعلم
لي
ولكِتعليق
-
،
حفظكِ الله يا حبيبَة، أينما تسكبين قطراتكِ تنفعين
- هل نستشعر فعلاً معنَى الرّضا عن ما رزقَنا الله إيّاه فلا نتطلّع إلى ما في أيدي الغير ؟
ونقنعُ بعطاء الله الذّي هُو خيرةُ اللهِ لنا ؟
هذا هو الواجب لكن للأسف فين حينٍ كثيرَة نواجه تلك الأرزاق التي قُسمت بمقادير وعلم بأنواعِ
الكفران والاعتراض .
_ هل نشعر بأنّنا بحاجةٍ لإعادة النّظر في شكرنا للمنعم سبحانه
ونستعين به على شكره على نعمهِ التّي لا تُعدّ ولا تُحصى ؟
فبالشّكر تدوم النّعم ( ولئن شكرتُم لأزيدنكم )
بالتأكِيد !
لأننا إن لم نُوفّق إلى كيفية شكر الله عزّ وجل على نعمه قد يكون ذلك الأمر سبباً في زوالها .
_ ماذا يمكنُ أن نفعل لمحاولة بثّ عبادة الشّكر وتطبيقها في أنفسنا
وفي كلّ من حولنا ؟
النظر الدائم لمن حُرموا من تلكَ النِعم التي نواجهها نحنُ بغير الشّكر
والدعاء الدائم بـ { ربّ أوزعنِي أن أشكُر نعمتك التي أنعمت بها علي وعلى والديّ وأن أعمَل صالحاً ترضاه ..}
وبالتوعية الدائمة.
_ هل نشعرُ
بأهمية غرسِ هذه القيم في نفوسِ الجيل القادم
بنفس المعول الذّي غرسنا بهِ بطرَ النّعمة في قلوبهم ؟
أمرٌ هامٌ ولا بدّ منه، الأجيال التِي تنشأ تحت رعايتنا لابدّ وأن تتعلّم القِيم والأخلاق الفاضلَة ..
ليست المتعلقة بالدنيا فحسب، أو بين البشر، بل بين العبادِ وربهم عز ّ وجل ..
تلك الأخلاق الفاضلَة، والسلوك الحسن، يتركزان في كيفية شكرِ الله عزّ وجل على نعمهِ التي لا تعدّ ولا
تُحصى ..
وكيفية محاولَة استغلالها فيما يرضي الله لا فيمَ يُسخطه ..
حفظكِ الله يا حبيبة وسدد خُطاكِرُبّ خيرٍ لم تنلْه ؛ كانَ شراً لو أتاكَ ~
بكلّ الحب .. كُنتُ هنا يوماً ()***تعليق
تعليق